الرقية الشرعية
أقوى وأعتى الحصون تحميك وتمنع عنك الشيطان ووساوسه بهذا السر مع الشيخ سعد العتيق
يستمر الشيطان وعدائه للإنسان ، لأن الله سبحانه وتعالى جعل الألم في حياة الإنسان قانونًا إلهيًا لا يستطيع التخلي عما يتعرض له
الإنسان. اختبار لصدق إيمانه ، واختبارًا لقوة يقينه ، وتختلف طبيعة المحن وصورها وأشكالها ، وربما كان من أهمها وتأثيرها. ضعف الإيمان هو مؤامرة الشيطان والولاية. لذلك ، يوفر لك برنامج “صدى البلد” عددًا من الطرق لحماية منازلك من الشيطان الملعون.
1- قراءة سورة البقرة
. وفي الحديث الشريف: (لا تجعلوا بيوتكم قبوراً ، فإن الشيطان يبعد عن البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة) رواه المسلمون.
2- اقرأ آية الكرسي:
جاءت في الصحيحين في قصة أبي هريرة: عندما كلف بحفظ الطعام (صدقة رمضان) وفيها. قال -معنى الشيطان-: إذا ذهبت إلى فراشك وقرأت كتاب القديس ، فسيحفظك الله ، ولن يقترب منك شيطان حتى يصبح نبيا – صلى الله عليه وسلم – قَالَ: إِنَّهُ صَادِقٌ وَهُوَ كَذِبُ الشَّيْطَانِ.
3- الأذان
. وفي صحيحين عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: إذا دعيت الصلاة استدار الشيطان وله الضرب حتى لا يسمع الإساءة. حتى يفكر بينه وبين نفسه ».
4- يذكر الله تعالى بدخوله البيت وأكله
. وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا دخل الرجل بيته ، فقال تعالى: لما جاء ، وعندما كان يرضع ، قال: ليس لديك مأوى ولا عشاء.
5- تكرار قوله -تعالى-:
(قل يا رب أعوذ بك من وسوسة الشياطين * وأعوذ بك يا رب أزور. (سورة المؤمنون: الآيات 97 ، 98).
6- ترديد ما قيل في البخاري عن ابن عباس – رضي الله عنه – قال:
كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يستعيذ بالحسن والحسين. ، وقول: كان والدك يستعيذ بإسماعيل وإسحاق بقوله: أعوذ بكلام الله التام من كل شيطان ومهم ومن كل عين من شعب.
7- متابعة ما ورد في الصحيحين عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:
من قال: هي. لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وله الملك والحمد ، وهو فوق كل شيء أرز في يوم مائة مرة وله عشرة عبيد ، ومئة حسنة مكتوبة له ومئة سيئ. ومحو عنه ، وكان له حرس من الشيطان في ذلك اليوم حتى وافته المنية ، ولم يأت أحد أفضل مما أتى به ، إلا من عنده أكثر من ذلك.
8- من بينها ذكريات الطعام والنوم والاستيقاظ في الشمس ، وذكريات الاتصال الجنسي ، وذكريات دخول الحمام وذكريات دخول المنزل وخروجه ، لأن كل هذا يحمي من الشيطان ، واستمرار تذكر الله هو حصن الشيطان.
قال النبي – في الترميدي وأحمد – في عهد الأرييه العشري – صلى الله عليه وسلم -: “أمر الله يحيى بن زكريا بخمسة ، وأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها. صومه ، حتى لو وصل إلى حصن محصّن وهرب منها ، فلا يربح عبدًا من الشيطان إلا بذكر الله.
كيفية حماية النفس من الشيطان:
التعامل مع مكائد وعقلية الشيطان إرادة كل المؤمنين بالله ، وهي ممكنة ومتاحة لمن يريد ، ولا يستطيع الخادم أن يستنتج طرقًا لحماية روح الشيطان إلا إذا تأكد منها. ب:
1- البحث الدائم عن الاستعاذة بالله من الشيطان.
هذا لأن اللجوء إلى الله له تأثير كبير على ضبط النفس والسيطرة على الشيطان ، وقد أمرنا الله – جي دي – أن نطلب مساعدته لإيقاظ الشيطان. قال الله تعالى: (وأما إبليس فإنه يغضبك فاعوذ بالله – فهو يعلم كل شيء ويعلم كل شيء).
2- الرمز له مفعول حصر الشيطان.
وبذلك ، تقرب إلى الله ومجده. ورد أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – نهى عن أحد أصحابه أن يقول: بؤس الشيطان ، وأمره بدعوة تعالى. بسم الله انكمشته روحه حتى اصغر من الذباب. )
3- الإلتزام بالصلاة خاصة في المجتمع المسلم
، وعدم التهاون في أدائها في الصلاة الأولى عظيم ، وأثرها في الحفظ كبير. ليس للشيطان سلطة عقد جماعة المسلمين ، فحذر الرسول – صلى الله عليه وسلم – من الاستغاثة في صلاة الجماعة. قال: (ليس في القرية ثلاثة ولا بدو لا تقام صلاتهم إلا إذا حملهم الشيطان ، ويجب أن تلتحقوا بالجماعة ، فالذئب يأكل البعيد).
4- الاستمرار في تلاوة القرآن الكريم
واستعباد سوره وآياته ، لا سيما ما ورد عنها بالعمل على ضرر الشيطان ، وحمايته من شرهم ، مثل: بداية ونهاية سورة البقرة ، آية الحرم ، سورة الصمد ، اثنتان. ويحتفظ المرأة بذكرى الصباح والمساء والنوم إذا فعل ذلك مسلم ؛ حصن نفسه وعائلته من الشيطان. الاستعانة بالله تعالى ، والتمسك بخيطه القوي ، وطلب الولاء لله قولاً وفعلاً ، والتوكل عليه. نية الشيطان ضعيفة ، ولا سلطان له على الشرفاء. قال الله تعالى: (قال الله بما أغوتني أن أزيننا بهم في الأرض وأخبركم جميعًا).
5- مراعاة الطاعة والمودة وطاعة الله ورسوله في الوصايا والنواهي. فبينما يبتعد الشيطان عن الذكر عند الله تعالى
، وأهمها لحظات سجود العبد ، يقول النبي – الذي يصلي صلاة الله والسلام -: (إذا قرأ الرجل السجود والسجود ، يعتزل الشيطان ويقول: الله أمر الإنسان بالسجود فحينئذٍ هو. يسجد للسجود. )
6- حرص على تجنب البدع
، وذلك برغبة في تعلم ومعرفة هداية الرسول – فليكن هناك رغبة في صلاة الله عليه وسلم – الذي جاء منه قائلًا: (إياكم من الحديث ، فكل مبتدع فيه بدعة ، وكل بدعة وهم).
من الأشياء التي تساعد المسلم على النجاح في معركته ضد الشيطان في الحياة ، أن نجد إغراء الشيطان. لممارسة حقده وسبل طريقه يتغلغل في عقيدة العبد ، ولعل أهم ما قيل في هذا الموضوع في هذا الموضوع ما يلي:
1- زينة المعاصي
، والاستهانة بخطورتها وأهميتها. التزييف والاحتيال ، إذ يحاول الشيطان تضليل الخادم بأن ما يفعله هو فعلاً ممنوع ومسموح ، وهذا يحدث في التعامل مع القروض الربوية وغيرها.
2- التأخير في التوبة
، وتأجيل المهمة ، والتوسل للخادم أن موضوع التوبة له عواقب معقدة يحتاج إلى الاستقامة ، وهذا الاستقامة صعب ويخدعه فيفقد أشياء كثيرة نتيجة التوبة ، مثل أصدقائه وأصدقائه قبل التوبة.
3- اليأس من نعمة الله
. يصرف انتباهه عن رحمة الله ومغفرته الهائلة بتمجيد خطاياه ، وتذكيره بخطاياها الصغيرة والعظيمة ، واستحالة غفرانها لأنها كثيرة ومتعددة.
4. إدخال العبد في دائرة الغضب
. إذا كان الإنسان قادرًا على الغضب فمن السهل على الشيطان أن يغريه في كثير من الذنوب. يغريه بآمال وآمال كاذبة ، وفي هذا يقول الله تعالى: {يعدهم ويباركهم ولا يعدهم إلا بالخداع}.
– الشيطان: يعني الشيطان من حيث التقاليد: كل متمرد بأفعاله وأقواله من الجن والإنسانية ، وبناءً على ذلك الفهم. العبادة الشيطانية هي صفة يمكن أن يوصف بها الإنسان ، وهي ليست مقتصرة على الشيطان وحده ، وقد وصف الله تعالى الشيطان بأنه الشيطان حتى يلتصق به هذا الوصف. أصبح الناس يظنون أن اسمه يوصف دون الآخر ، ويدعم فهم كلام الله – سبحانه-: ما تركهم وماذا يخترعون) ، يعتقد الباحثون أن القرآن أوضح بسخاء أن الشيطان ليس الشيطان. ، وأن الشيطان هو صفة الشيطان بسبب عصيانه لقضية الله.
لمشاهدة الفيديو كاملاً : إضغط هنا